Not known Facts About النقد في العمل
Not known Facts About النقد في العمل
Blog Article
في النهاية، يجب أن نتذكر أن النقد والتقييم السلبي ليسوا نهاية العالم. يمكننا استخدامهما كأدوات للتحسين والنمو. يجب أن نتعلم كيفية تغيير نظرتنا السلبية تجاه النقد واستخدامه بشكل بناء.
يمكنك التعامل مع النقد السلبي عن طريق استيعابه وتحليله بشكل هادئ ومنطقي، ومحاولة استخلاص الجوانب البناءة منه لتحسين أدائك أو منتجك.
تأكد أنَّك على دراية كافية في موضوع النقد قبل أن تبدأ بالحديث، وإذا كنت تجهل بعض الأمور قل أنَّك لست متأكداً منها.
حددّي افضل نهج للتعامل مع مديركِ لتفادي الانتقادات في العمل
تعرفي على أنواع الانتقادات الموجه إليكِ لتحسمي الموقف وخصوصًا في حياتكِ المهنية
ارتكز النقاد النفسيون على الأسس والآليات التي ابتكرها الرائد الأول للمنهج النفسي سيجموند فرويد، وقد كانت في مجملها وسائل وأدوات تساعد على الربط بين علم النفس وبين العمل الإبداعي الذي يتفرع منه الأدب، ولعل سيجموند فرويد وغيره من النقاد النفسيين قد لجؤوا إلى النتاج الإبداعي باعتباره الثمرة الناجمة عن السلوك الإنساني الذي يقوم اللاوعي بتوجيهه وتحريكه حيث أن العملية الإبداعية موهبة نفسية ذاتية وهذا بدوره يفسر سبب تفاوتها بين فرد وآخر.[٧]
أولاً، يجب أن نتذكر أن النقد والتقييم السلبي ليس بالضرورة شيء سيء. فالنقد يمكن أن يساعدنا على التحسين والتطور، وقد يكون التقييم السلبي فرصة لنا للنمو والتطور. لذا، يجب أن نتعامل معه بروح إيجابية وفكر مفتوح.
تتطور بيئة العمل بسرعة، ويجب أن تكون مستعدًا للتغيير والتحسين المستمر. التفكير النقدي يساعدك على تحديد الفرص للتحسين وتطبيق التغييرات الملائمة.
أولاً، علينا أن نتذكر أن النقد والتقييم السلبي ليسوا شخصيين. قد يكون الناس يقدمون النقد والتقييم السلبي بناءً على آرائهم وتجاربهم الشخصية، ولكن ذلك لا يعني أنهم يقصدون إساءة الى شخصيتنا أو قدراتنا.
من أنصار المنهج النفسي الناقد جورج طرابيشي الذي كان يميل إلى هذا المنهج في الدراسات الأدبية، ويرى أنّه المنهج الأفضل والأجدر من بين سائر مناهج النقد الأدبي فهو قادر على الولوج إلى قلب العمل الأدبي ومنحه الأبعاد الأخرى التي لم تكن معروفة لدى الأديب، كما يساعد على الكشف عن البواطن الخفية بطريقة يعجز عنها أي منهج نقدي آخر.[٢٣]
القيادي الآن على واتس آب! تابعونا لكل أخبار الأعمال والرياضة انضم الآن فيديوهات ذات صلة
إن عمل الناقد النفسي لا يقتصر على تحليل الآثار الأدبية واكتشاف الخصائص السيكيولوجية من خلالها، إذ إنّ الكثير من الرموز الأدبية والتوجهات الكتابية تُمثّل ردة فعل حية لأحداث ووقائع مر بها الأديب وتركت في نفسه أثرًا، وقد يكون هذا الأثر غير واضح ومباشر بالنسبة للأديب نفسه، بينما يكون مكبوتًا ومخزنًا في اللاوعي أو اللاشعور الذي يقوم ببثه بصور رمزية وإشارية في الأعمال الإبداعية، لذلك فإنّ النّاقد النفسي يقوم بتتبع الجوانب الحياتية الدقيقة التي مر بها الأديب والسيرة الذاتية التي سجلت له الكثير من الأحداث والوقائع البارزة في حياته للوصول إلى الفهم السليم للعمل الأدبي وتفسيره تبعًا للحالة النفسية التي اكتنفت الأديب خلال إنتاجه للعمل.[٨]
صرف الاهتمام عن أهمية الانتقاد أو صفحة ويب قيمته من خلال المبالغة في إبراز نقاط القوة (على سبيل المثال: "لا يهم أنّني أحياناً أكون فظاً في التعامل مع العملاء لأنّني أبيع أكثر من زملائي الآخرين")
قد يكون لديه ملاحظات قيمة ومفيدة يمكن أن نستفيد منها. يجب أن نكون مستعدين لقبول النقد والعمل على تحسين أنفسنا.